استشارات قانونيه مصريه , زواج وطلاق الاجانب, تأسيس الشركات في اسرع وقت واقل تكلفه , القضايا التجاريه ,كتابة توثيق عقود زواج عرفي شرعي , قضايا محكمة الاسره , تأسيس الشركات , تقنين اقامات الاجانب , القضاء الاداري , القضاء المدني , قضايا الجنايات والجنح

انذار الطاعة والخلع

0 188

انذار الطاعة والخلع

اعداد / عبد المجيد جابر    01111295644
هل انذار الطاعة يؤثر على الخلع ؟هنجاوب في موضوع اليوم عن كل مايخص انذار الطاعة والخلع.

انذار الطاعة والخلع

القاعده انه لا طاعة لمطلقة وبالتالي في حالة رفع خلع وتوجيه انذار طاعة من الزوج فان لا يعتد بالطاعه مع الخلع

ولشرح موضوع انذار الطاعة والخلع

بيت الطاعة.

قضية الخلع لاتأثير لها علي شقة الحاضنة أو حقوق الأطفال

لم يزل قلق الرجال وبعض النساء من توابع صدور قانون تسهيل اجراءات التقاضي في مسائل الأحوال الشخصية,

والتساؤلات لم تزل قائمة خاصة حول الانفصال بالخلع ومصير قضايا بيت الطاعة.

* قانون الاحوال الشخصية الجديد هو قانون اجرائي وليس موضوعيا فالجزء الموضوعي من القانون الذي ينظم

حالات الطلاق مازال كما هو ولم تحدث به اي تعديلات سوي موضوع سفر الزوجة والخلع وطلاق الزواج العرفي

فقط ولكن كل ماتم هو تيسير الاجراءات حتي لاتهان المرأة في اروقة المحاكم وحفاظا علي كرامتها ومشاعرها

وتخضع كل النصوص للقانون السابق25 لسنة25,25 لسنة29 وبالنسبة للسيدة الحاضنة لو خلعت زوجها لاستحالة

الحياة بينهما ورفضه للطلاق فعلي الحاضنة ان تحتفظ بسكن الزوجية أو علي الزوج تقديم سكن بديل بنفس المستوي

مملوكا او مؤجرا يتناسب مع مستواه الاجتماعي والادبي وهذه احكام موضوعية قديمة قائمة.

أما بالنسبة لحكم الطاعة فهو قائم لكن لو حصلت الزوجة علي الطلاق بالخلع فإن دعوي الطاعة لا تصل في المحاكم

لانها تكون في هذه الحالة أجنبية عنه.

أن عقد الزواج يرتب للزوجة حقوقا وواجبات من ابرزها حق الطاعة والمقصود بالطاعة هو التزام الزوجة شرعا

بطاعة زوجها وتقتضي هذه الطاعة ان تقيم الزوجة بالمسكن الذي يعده لها ولاتمنع نفسها عنه إلا بعذر شرعي وان

تصونه في شرفه وكرامته وسره وماله وقد ورد هذا الالتزام بالطاعة في الكتاب والسنة.

وماجاء في نصوص القانون الجديد لتسهيل الاجراءات في مسائل الاحوال الشخصية جاء لوضع حدود لانحراف كثير

من الازواج في استعمال حق الطاعة مما جعل منه شبحا مخيفا للزوجات وسيفا مسلطا علي رقابهن وعاملا قويا لهدم

كيان الاسرة التي يظهر فيها بعض الخلاف وهو امر لاتستقيم بعده امور الزوجية في الغالب خاصة ان كثيرا من

احكام الطاعة يقصد بها اسقاط حكم النفقة ـ

فان اجبار الزوجة كرها علي طاعة زوج كرهت الحياة معه أمر لايتفق مع

روح التشريع الاسلامي الذي جعل اساس الزواج المودة والرحمة, ومن هنا جاءت الحكمة في افتداء المرأة لنفسها

بالمال والطلاق.

انذار الطاعة والخلع

لذا فان قانون الاحوال الجديد سيترتب عليه وضع حد لانحراف كثير من الازواج ورحمة بالزوجات من عناد

التقاضي وضياع العمر والأموال.

فيما يخص سكن الحاضنة التي طلبت الخلع فعلي الزوج ان يهييء لها السكن إما مؤجرا أو نفس العين التي كانت

تعيش فيها مع صغارها رغم انها هي التي طلبت الخلع أو التفريق علي ان يتم التجهيز

خلال فترة العدة ولابد للسكن

ان يتناسب مع مستوي الزوج والزوجة الاجتماعي والاقتصادي ويمكن ان تحصل الزوجة علي بدل نقدي للسكن.

أما فيما يخص قضية الطاعة أو دخول الزوجة في الطاعة لزوجها بناء علي انذار منه

او رفع دعوي طاعة هذا لا

ينفيه قانون الاجراءات الجديد ولكن اذا سبقت الزوجة ورفعت دعوي خلع وبت فيها أو كانت منظورة أمام المحاكم

فلايحق للزوج ان يرفع دعوي طاعة أو انذار بالطاعة التي ينص القانون علي ان يبت فيها خلال30 يوما فاذا ثبت ان

الزوجة قد حصلت علي الخلع أو لها دعوي خلع منظورة امام القضاء فلا تقبل دعوي الطاعة ـ فلا طاعة لزوجة

مطلقة أو زوجة مخلوعة وللزوج ان يرفع دعوي الطاعة اذا خرجت الزوجة من المنزل دون اذن زوجها ورفضت

العودة ولم ترفع دعوي خلع, فالطاعة نظريا لم تنته لعدم وجود نص ولكن يمكن ان تقول انها

انتهت في ارض الواقع

لو حصلت الزوجة علي الخلع.

أن خلع الزوجة لنفسها لايؤثر علي حقها في منزل الحاضنة لان الحاضنة ومسكن الحاضنة للاطفال وليس للأم

المطلقة أو المخلوعة ولايعتبر ذلك نقطة ضعف في القانون الجديد لان الجديد هنا هو الاجراءات وليس القانون والخلع

هو افتداء المرأة لنفسها وذلك لاينفي حقوقها في مكان اقامة الصغار معها ـ والزوجة التي خلعت نفسها ايضا وافتدت

نفسها بالمال لاطاعة لها ابدا لانها اصبحت اجنبية علي الزوج واستطيع ان اؤكد ان التيسيرات الجديدة ستلقي بظلالها

علي محاكم الاحوال الشخصية, وعلي الاسرة المصرية بشكل عام, وسيقل حجم المنازعات خاصة بعد ان قصرت

مدة التقاضي.

انذار الطاعة والخلع

انه طبقا للمادة18 من قانون الاحوال الشخصية الموجود بالفعل فعلي الزوج ان يهييء السكن سواء كان تمليكا أو

مؤجرا للحاضنة المطلقة أو المخلوعة ويمكن ان تكون نفس العين التي كانت تسكن بها وذلك خلال فترة العدة حتي

يصل الصغار الي سن القانون ليسترد مسكنه واطفاله وهذا ليس في القانون الجديد بل القديم.

أما قضية الطاعة فهي كما هي ولكن يمكن ان تتغير من ناحية الشكل, لان الزوجة في امكانها افتداء نفسها بالمال

والمخلوعة أو المطلقة لاطعة لها لزوجها.

نموذج وصيغة انذار بالطاعة

طاعه
من الملاحظ ان انذار الطاعه المعتبر قانونا هو الذى يوجه الى الزوجه التى تترك منزل الزوجيه و ترفض العوده اليه و هو يسقط نفقتها الزوجيه .
لكن الفقه اجمع على ان هناك حالات اخرى تظهر عدم طاعة الزوجه لزوجها و قانون محكمة الاسره الذى صدر ايام ( سى السيد ) لم يتعرض للزوجه التى تطرد زوجها من منزل الزوجيه او التى تتعدى على زوجها بالضرب و غير ذلك
و قد تعرضت لهذا الامر فى احدى القضايا و وجدت جدارا من نص القانون و من نمطية التقاضى يمنع الحكم بالنشوز فى تلك الحالات و الى حضراتكم صوره من هذا الانذار .

انذار طاعه

انه فى يوم ——–الموافق —— /—- / —200
بناء على طلب السيد / — و محله المختار مكتب الاستاذ / أسامه محمد غزى المحامى
وعنوانه:———شارع——–حي ———–مساكن—–
انا محضر بمحكمة بورسعيد الجزئيه قد انتقلت و أعلنت :-
السيده / ———– – مقيم ببورسعيد – بمسكن الطالب الكائن بمساكن —

مخاطبا مع /——-

وأنذرتها بالآتى:-

المنذر اليها زوجه للمنذر بصحيح العقد الشرعى المؤرخ –/ –/ —–ورزق منها على فراش الزوجيه الصحيح بالصغار (——–و———-و——— – ) –
وطيلة خمس وعشرون عاما كان الزوج الذى يرعى الله فى زوجته وأبنائه أنفق ماله و عمله فى سبيل تنشأة أسرته الصغيره النشأه السليمه وجاهد كأب حتى حصل أبنائه على أكبر قسط من التعليم وبلغوا أعلى المراتب فتخرجت الابنه الكبرى ( ————) من كلية الصيدله و كذلك الابن ( ———) فقد التحق بكلية طب الاسنان وما تزال الصغيره (———) بمرحلة التعليم الثانوى .
الا أن المنذر اليها أبت بقلب ماتت فيه كل المشاعر إلا أن تعكر صفو هذه الاسره الصغيره و أن تعصف بمستقبل أبنائها و علاقتهم بوالدهم وأن تهدم بيتا و حياة زوجيه بناها المنزر بكل جهد مشوار حياته الزوجيه التى استمرت خمس و عشرون عاما فبدأت فى إختلاق المشاكل و تصنع الخلافات غير عابئه بمستقبل أبنائها بل أنها نجحت فى الضغط على أبنائها الى الحد الذى أجبرتهم فيه على إقامة دعوى نفقه ضد والدهم رغم ما بتلك الدعوى من أكاذيب و مخالفات للثابت قانونا و منطقا وواقع حياة الابناء .

فالمنذر اليها زوجه لا تعرف أى معنى لطاعة الزوج أو إحترامه ولا تعرف معنى ولا قيمه للعشره الطويله أو الموده و الرحمه فلا تعطى لزوجها أى من حقوقه كزوج .

إعتراض الزوجة على انذار الطاعه مع طلب تطليق
إعتراض الزوجة على انذار الطاعه مع طلب تطليق

اولا := فالمنذر اليها لا تمكن الطالب من حقوقه الشرعيه .

فقد نصت الماده الاولى من القانون على انه ( تجب النفقه للزوجه على زوجها من تاريخ العقد الصحيح اذا سلمت نفسها اليه و لو حكما …… ولا تجب النفقه للزوجه اذا ارتدت او امتنعت مختاره عن تسليم نفسها دون حق . ) كما ان المستقر عليه فقها و قضاء انه يشترط لاستحقاق النفقه شروط اولها أن تسلم الزوجه نفسها لزوجها تسليما حقيقيا او حكميا و أن المقصود بتسليم الزوجه نفسها لزوجها هو تمكين زوجها من نفسها بأن تسلمه ما أحل الله بينهما بعد أن كان محرما قبل الزواج وهو مضمون ما قصده الشرع من الزواج حتى تصان الاعراض و يحافظ على الانساب و أن توضع الشهوات بمواضعها التى شرعها الله . فإذا كان فوات الاحتباس قائم من جهة الزوجه بأن منعت نفسها أو امتنعت عن تمكينه منها دون عزر شرعى فإن الاحتباس لا يكون قائم حقيقة ولا يمكن تقدير بقائه حكما و لذلك لا تجب النفقه للزوجه على زوجها لأن إنتفاء الإحتباس ينفى مقصود الزواج .

ثانيا := طرد المنذر اليها لزوجها الطالب من منزل الزوجيه .

فالمنزر اليها تلك الزوجه التى تلبس الباطل ثوب الحق طردت المنزر من منزل الزوجيه و هو أمر لا نخالف الرأى فى أنه مثار للعجب لكن ما يجبر الزوج على ذلك هو المشاكل المستمره التى تؤثر على الحاله النفسيه للأبناء وهو مالا تلقى اليه أى بال كذلك المحاضر الكيديه و التهديد المستمر الذى يلاقيه كلما هم و تجرأ على دخول منزل الزوجيه المملوك له . و الواقع فى هذا الامر أن أساس الخلافات بين الزوجين تقوم على رغبة الزوجه المحمومه المدفوعه بكل المطامع فى تملك مسكن الزوجيه المملوك للمنزر وهو الثابت فى أقوال الشهود فى المحضر رقم لسنة جنح المناخ ببورسعيد و ليس أدل على ذلك من عزوف المنزر اليها حتى الآن عن طلب التطليق ولم لا وهى تعلم انها ستخرج من منزل الزوجيه بمجرد تطليقها لتجاوز الابناء سن الحضانه القانونيه .

ثالثا := تحرير المنذر اليها محاضر كيديه ضد الطالب كلما حضر لمنزل الزوجيه لرؤية ابنائه.

فكما اسلفنا فقد قامت المنزر اليها بتحرير المحضر رقم لسنة جنح المناخ ببورسعيد و الذى قضى فيه ببراءة المنزر تتهم فيه زوجها بتعديه عليها بالضرب ذلك لأنه تجرأ و حضر لرؤية ابنائه .
رابعا := منعها المنذر من رؤية ابنائه و الاطمئنان عليهم .

فالمنذر اليها استطاعت بهذه المحاضر الكيديه و التهديد المستمر الواقع منها على زوجها ان تحرمه بغير أدنى مراعاة لإحساسه كأب من الحضور لرؤية ابنائه و هو ما يؤثر فيه بالغ الأثر .
خامسا := تعمدها تشويه و تدمير العلاقه بين الطالب و أبنائه .

فقد عمدت المنذر اليها الى الايقاع بين المنزر و أبنائه و أجبرتهم على إقامة دعوى ضد والدهم للمطالبه بنفقتهم رغم أن المنذر لم ينقطع فى أى وقت عن الانفاق على ابنائه وإلا من كان ينفق على ابنته (——— ) حتى تمام تخرجها فى كلية الصيدله وهى من الكليات التى لا يخفى ما يكابده أولياء الامور من نفقات حتى تمام التخرج. و من أنفق ابنه (————- ) حتى أتم دراسته الازهريه بتفوق و التحق بكلية طب الاسنان هل المنفق كان المنزر اليها أو أى من أهلها أم كان المنزر نفسه ؟؟!!!!!! . كما أجبرت الابناء بسطوتها عليهم و ادعائها المرض لو امتنعوا عن طاعتها فى الكيد لوالدهم وإستغلت حب الابناء لها كأم لتهدم علاقتهم بأبيهم و تمثل بعد ذلك بكل المشاعر الاسريه و تجبرهم على عمل توكيل للدفاع كى يقاضون والدهم ويقفوا أمامه كخصوم فى ساحة القضاء متهما بما هو أكثر من الجنايه وهو تقصيره فى حق ابنائه بعد كل ما بذلة فى سبيل تنشأتهم النشأه الصحيحه و جاهد كأى أب مخلص محب لأبنائه حتى يصبح الابناء فى أعلى المراتب و فى الوقت الذى يحصل الأبناء على لقب طبيب يحصل هو على لقب مدعى عليه بالتقصير و حرمان أبنائه و كأن هذا هو المكافأة و الجائزه ورد الفضل و المعروف ويالا العجب !!!!!! عمدت المنذر اليها على خطبة ابنتها الطبيبه اكثر من مره بغير علم او موافقة والدها و تعللت كذبا بسفره و بذلك قتلته كأب يسعى دائما صوب مستقبل ابنائه و يحلم باليوم الذى يرى صغيرته فى ثوب عرسها الا ان تلك الخطبه او سابقتها لا تتم حين يعلم الخطيب و أهله بحقيقة الوضع الاسرى المتفكك و سطوة الام . من جماع ما تقدم يتضح ان المنذر هى زوجه غير مطيعه شرعا و قانونا و لكونها زوجه فقدت كل ما تحمل الكلمة من معنى و أهمها إشاعة الدفء و الموده بين أفراد الأسرة التى أمعنت فى هدم بنيانها بلا رحمه أو رادع من الدين أو الاخلاق و تناست للمدعى حياة استمرت ربع قرن من الزمان اليس بها يوم أو موقف أو لحظه تتذكر له فيها أى خير أو إحسان أو مودة ؟؟؟؟ .

بناء عليه

انا المحضر سالف الذكر قد انتقلت الى حيث المنذر اليها و سلمتها صوره من هذا الانذار و نبهت عليها بتسليم نفسها لطاعة زوجها المنذر بمسكن الزوجيه الكائن ببورسعيد بمساكن ——– و أن تمتنع عن تحرير محاضر كيديه للمنذر و أن تسلم نفسها لطاعته كزوجه و أن تمتنع عن الافعال التى تمثل عدم الطاعه و الموضحه صلب الانذار مع حفظ كافة حقوق الطالب فى حالة الامتناع .

Warning of obedience and dislocation

Does obedience warning affect dislocation? We will respond today to

everything related to obedience and dislocation warning.

Warning of obedience and dislocation

The rule is that there is no obedience to a divorced woman and therefore in the case of raising a divorce and giving an obedience warning from the

husband, then he does not consider obedience with the divorce and to explain the issue of obedience and dislocation warning

House of obedience.

The issue of khula does not have any impact on the incubator’s apartment or children’s rights

Men and some women are still concerned about the consequences of the promulgation of the Law to Facilitate Litigation Procedures in Personal

Status Matters, and questions remain a special list on separation from khula and the fate of obedience cases.

  • The new Personal Status Law is a procedural law, not an objective one, as the substantive part of the law regulating divorce cases is still the
  • same, and no amendments have taken place except for the issue of
  • wife travel, divorce, and divorce of customary marriage only, but
  • everything that is facilitating the procedures so that women are insulted in the corridors of the courts and to preserve their dignity
  • And her feelings are subject to all texts of the previous law 25 of 25,25 of 29 and for the incubator, if her husband departs because of the impossibility of life between them and his rejection of divorce, the incubator must keep the marital residence or the husband must provide alternative housing at the same level owned or rent commensurate with his social and moral level and these are old substantive provisions existing.

As for the ruling on obedience, it exists, but if the wife obtains a divorce by khula, the lawsuit of obedience does not reach the courts because in this

case she is foreign to him.

The marriage contract arranges for the wife rights and duties, the most prominent of which is the right to obedience and what is meant by

obedience is the wife’s legal commitment to obeying her husband and this

obedience requires that the wife establishes the residence that he prepares for her and does not prevent herself from him except with a legal excuse and that you safeguard it in his honor, dignity, secret and his money. .

And what came in the provisions of the new law to facilitate procedures in matters of personal status came to set limits for the deviation of many

husbands in the use of the right to obedience, which made him a fearful ghost for wives and a sword over their necks and a strong factor for the demolition of the family entity in which some disagreement appears, and something that after marriage matters mostly Especially since many

provisions of obedience are intended to overthrow the rule of alimony – forcing the wife to coercion into obeying a husband who hated life with him is inconsistent with the spirit of Islamic legislation that made the basis of marriage affection and mercy, and hence the wisdom for a woman to redeem herself with money and divorce.

Therefore, the new conditions law will entail an end to the deviation of many husbands and the mercy of the wives from the stubbornness of litigation and the loss of age and money.

With regard to the housing of the incubator who requested khula, the husband must provide her with housing either as a lease or the same eye in which she lived with her young children, even though it is the one who requested khula or separation, provided that the preparation takes place during the waiting period, and the housing must be commensurate with the level of the husband and the social and economic wife and can The wife gets a cash allowance for housing.

As for the issue of obedience or the wife’s entry into obedience to her husband based on an ultimatum from him or the filing of an obedience lawsuit, this does not negate the new law of procedures, but if the wife preceded and filed a suit, he disputed and decided on it or was pending before the courts, then the husband has no right to file an obedience suit or an ultimatum to obey The law has to be decided within 30 days, so if it is

انذار الطاعة والخلع

proven that the wife has obtained khula or has a khula lawsuit pending before the court, do not accept the lawsuit of obedience – there is no obedience to a divorced wife or a deposed wife, and the husband may file a lawsuit of obedience if the wife leaves the house without her husband’s

permission and refuses to return and did not A lawsuit of khula is filed. Obedience in theory has not ended, because there is no text, but you can say that it ended on the ground if the wife got khula.

The wife’s removal of herself does not affect her right to the house of the incubator because the incubator and the residence of the incubator are for children and not for the divorced or divorced mother and this is not

considered a weakness in the new law because the new here is the procedures and not the law and the deposition is the woman’s redemption

of herself and that does not negate her rights in the place of residence of the young with her – and the wife who She also stripped herself and redeemed herself with money to never obey her because she had become foreign to

the husband and I can confirm that the new facilities will cast a shadow over the personal status courts, and the Egyptian family in general, and the size of the disputes, especially after the short litigation period will be shortened.

It is according to Article 18 of the Personal Status Law that already exists, the husband must prepare the housing, whether it is property or leased to the incubator or divorced, and it can be the same eye that used to live in it during the waiting period until the children reach the age of the law to retrieve his residence and his children and this is not in the new law Even the old one.

As for the issue of obedience, it is as it is, but it can change in terms of form, because the wife can redeem herself with money, dislocated or divorced, as her stinging is for her husband

اترك تعليقا